ayoubnet عضو جديد
عدد الرسائل : 34 العمر : 33 قيمة المشاركة اليومية : تاريخ التسجيل : 22/04/2008
| موضوع: كيفية تعامل الاسلام مع الا نترنيت السبت مايو 03, 2008 12:12 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته للعلم فقط تم نقل الموضوع من هنابسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبع د ..إخوة الايمان لقد صار عصرنا هدا عصر ورق إلكتروني فلمادا نستعمل هدا الورق في ما هو مناف لأخلاقنا الاسلامية التامة . لمادا ننهي انفسنا عن زيارة المواقع الاسلامية و نزور ما هو جامع لأكابر الدنوب و اعضمها لمادا اخوة الايمان فكم من الدنوب جنيتموها كم من المعاصي ارتكبتموها. قف اخي الكريم قف لحظة و تأمل و قل مادا صنعت يداي و مادا رأت عيناي و مادا سمعت ادناي و فكر في هدا المعنى طويلا و استغفر الله تعالى انه تواب غفور . اخوة الايمان إدا جئنا للإحصائيات العالمية سنجد ان اكبر المواقع الاسلامية لا تتخطى حاجز اصغر مواقع الاغاني و عليه فيبدو جليا من هدا هو اهمال الشاب العربي لدينه و توغله في المعاصي و الدنوب بخطى واسعة فمن كان منكم اخوة الايمان محبا لدينه فلينه عن المنكر و يأمر بالمعروف و هده احد الخطب و الدروس للشيخ محمد حسان عن الامر بالمعروف و النهي عن المنكر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فإن رأيتم احد الاخوة يحصد الدنوب بما يسمع او يرى فامروه بالمعروف و دلوه على الخير دلوه على ما هو قد يفيده و يغير تلك الدنوب حسناتفإن كانت مثلا اغاني فقولوقال تعالى : .((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ * وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ )) لقمان الإية رقم ٦اما ادا كان يستمع الى القران او يقرأه فقولولك من الله أجر عظيمو هدا هو النهي عن المنكر و الامر بالمعروف فاعلمو اخوة الايمان ان الله يرى و يعلم الجهر و ما يخفى فاتقلو الله اخوتي في الله خير تقياه و ابتعدو عن الردائل و ما شاكلها من اساوىء الامور قال العز بن عبد السلام " : للوسائل أحكام المقاصد فالوسيلة إلى أفضل المقاصد هي أفضل الوسائل والوسيلة إلى أرذل المقاصد هي أرذل الوسائل" .و من المعروف اخوتي ان متابعة مواقع الاغاني من اسباب المفاسد الاخلاقية كالزنا واللواط و ما | |
|